بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 326 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 30, 2024 4:45 am
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 326 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 30, 2024 4:45 am
ألفاظ نحلية يُستحسن ضبطها
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر
- shares
مؤسس المنتدى
- تاريخ التسجيل : 30/11/2014
عدد المساهمات : 90
العمر : 47
دولتي :
الجنس : تاريخ الميلاد : 19/08/1977
ألفاظ نحلية يُستحسن ضبطها
لقمان ابراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت في ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها ليتم استخدامها في العمل المهني على وجه صحيح ، حفاظاً على سلامة لغتنا العربية ، وتوحيداً للمصطلحات المستخدمة في تربية النحل ، وهي لا تحملهم عبئاً يقاس بما يبذلون من جهد في تنمية مهاراتهم العلمية والعملية ، منها :
• نحل : وردت الكلمة مرة واحدة في القرآن الكريم وبصيغة المؤنث ، يستخدمها النحالون بصيغة المذكر لفظاً وكتابة ، ولا وجه لإستخدامها على هذا النحو مادامت النحلة اُنثى وخوطب جمعها بالتأنيث ( إتخذي - كلي - اسلكي – بطونِها ) ولا أسلمَ ولا أصدقَ من كلمات الله . . . فقل : ( تصنع النحل العسل ) بدلاً من يصنع النحل العسل .
• خادر أو خادرة : وهي ما يُطلق عليها ( العذراء ) . والعذراء هي البكر البالغ . . ويرقة النحل داخل نخروبها بعد أن يُختم عليها وتمضي في مراحل تطورها إلى حشرة بالغة ، يُطلق عليها ( عذراء ) ، ولا تصحّ هذه التسمية ما دامت تستكمل أطوارها داخل النخروب ، إنما هي ( خادر أو خادرة ) مستترة في نخروبها حتى تغادره ، فإذا إكتملت أطوارها وغادرته فهي عذراء . . وقابلة للتلقيح إذا كانت ملكة . . إذاً فقل : ( خادر أو خادرة ) ولا تقل عذراء .
• حَضْنة : يلفظونها بفتح الضاد ( حَضَنة ) فتعني النحل الحاضنة القائمة على تربية الصغار واحتضانهم ، ولا تعني ما يريدون من ( بيض ويرقات وخادرات ) . للتعبير عن المعنى الأخير ينبغي لكلمة حضنة أن تلفظ بسكون الضاد وعلى وزن فقسة ، فيقال ( حَضْنة النحل ) كما يقال ( فقسة الطير ) . ولا بأس في أن تعدّ كلمة مُحدثة . . فقل : ( حَضْنة ) ولا تقل ( حَضَنة) .
• نُخروب : جمعها نخاريب ، وهي الثقوب في الشمع تمجّ فيها النحل العسل . ويروق للبعض أن يطلقوا ألفاظ : ( العين والعين السداسية والخلية السداسية والخلية الشمعية ) بديلاً من كلمة ( نُخروب ) الكلمة التي هي أدقّ تعبيراً وأخفّ لفظاً والتي تؤدي المعنى المُراد بلفظ واحد فصيح ، يعفي النحالَ من تراكيب مضطربة وغير دقيقة تربك القارئ والسامع . .إذاً فقل : ( نُخروب ) ودع العين والعين السداسية والخلية السداسية والخلية الشمعية .
• الإ كْبِر أو العِكْبِر : ( بكسر الباء ) شيء ليّن تجيء به النحل على أفخاذها وأعضادها . . هذا بعض ما جاءت به المعاجم اللغوية ، وتعني به ما يسميه النحالون ( بروبوليس ) ويُطلق عليه أحياناً ( صمغ النحل وغِراء النحل ) . . ومن إحترام المرء للغته أن يُراعي استخدام مفرداتها في مختلف شؤونه ، ما دام فيها الفصيح الذي يُعبّر به عما يريد ، وينأى به عن استخدام ألفاظ غريبة لا تمت إلى لغته بصلة . وفي أي من اللفظين ( إكْبِر و عِكْبِر ) ما يؤدي الغرض منه ، ويغني عن الحاجة إلى لفظ دخيل . . قد يمكن إستخدام (صمغ النحل أو غِراء النحل ) ولكن الأفضل والأسلم أن يُقال : ( إكْبِر أو عِكْبِر) وأن لا يقال بروبوليس .
• الزنبور البني : هو ما يُطلق عليه ( الزنبور الأحمر ) والزنبور الشرقي وزنبور البلح ، ولا يُعلم كيف غلبت عليه صفة ( الأحمر ) وليس فيه عضو واحد يحمل هذه الصفة ، في الوقت الذي صبغ فيه اللون البني سائر جسمه ما عدا قليلاً من أصفر واسود . . فما هي الحكمة من وراء هذه التسمية غير الدقيقة ؟ ولماذا لم يُطلق عليه ( الزنبور البني ) الإسم الذي ينطبق عليه حقّاً ، وتسمى الأشياء بمسمياتها ؟ . . . إذاً فقل ( الزنبور البني والزنبور الشرقي وزنبور البلح ) ولا تقل ( الزنبور الأحمر )
لقمان ابراهيم القزاز
من المفردات النحلية التي شاعت في ألسنة النحالين وأقلامهم ألفاظ تشوبها أخطاء ، يُستحسن التدقيق فيها وتصويبها ليتم استخدامها في العمل المهني على وجه صحيح ، حفاظاً على سلامة لغتنا العربية ، وتوحيداً للمصطلحات المستخدمة في تربية النحل ، وهي لا تحملهم عبئاً يقاس بما يبذلون من جهد في تنمية مهاراتهم العلمية والعملية ، منها :
• نحل : وردت الكلمة مرة واحدة في القرآن الكريم وبصيغة المؤنث ، يستخدمها النحالون بصيغة المذكر لفظاً وكتابة ، ولا وجه لإستخدامها على هذا النحو مادامت النحلة اُنثى وخوطب جمعها بالتأنيث ( إتخذي - كلي - اسلكي – بطونِها ) ولا أسلمَ ولا أصدقَ من كلمات الله . . . فقل : ( تصنع النحل العسل ) بدلاً من يصنع النحل العسل .
• خادر أو خادرة : وهي ما يُطلق عليها ( العذراء ) . والعذراء هي البكر البالغ . . ويرقة النحل داخل نخروبها بعد أن يُختم عليها وتمضي في مراحل تطورها إلى حشرة بالغة ، يُطلق عليها ( عذراء ) ، ولا تصحّ هذه التسمية ما دامت تستكمل أطوارها داخل النخروب ، إنما هي ( خادر أو خادرة ) مستترة في نخروبها حتى تغادره ، فإذا إكتملت أطوارها وغادرته فهي عذراء . . وقابلة للتلقيح إذا كانت ملكة . . إذاً فقل : ( خادر أو خادرة ) ولا تقل عذراء .
• حَضْنة : يلفظونها بفتح الضاد ( حَضَنة ) فتعني النحل الحاضنة القائمة على تربية الصغار واحتضانهم ، ولا تعني ما يريدون من ( بيض ويرقات وخادرات ) . للتعبير عن المعنى الأخير ينبغي لكلمة حضنة أن تلفظ بسكون الضاد وعلى وزن فقسة ، فيقال ( حَضْنة النحل ) كما يقال ( فقسة الطير ) . ولا بأس في أن تعدّ كلمة مُحدثة . . فقل : ( حَضْنة ) ولا تقل ( حَضَنة) .
• نُخروب : جمعها نخاريب ، وهي الثقوب في الشمع تمجّ فيها النحل العسل . ويروق للبعض أن يطلقوا ألفاظ : ( العين والعين السداسية والخلية السداسية والخلية الشمعية ) بديلاً من كلمة ( نُخروب ) الكلمة التي هي أدقّ تعبيراً وأخفّ لفظاً والتي تؤدي المعنى المُراد بلفظ واحد فصيح ، يعفي النحالَ من تراكيب مضطربة وغير دقيقة تربك القارئ والسامع . .إذاً فقل : ( نُخروب ) ودع العين والعين السداسية والخلية السداسية والخلية الشمعية .
• الإ كْبِر أو العِكْبِر : ( بكسر الباء ) شيء ليّن تجيء به النحل على أفخاذها وأعضادها . . هذا بعض ما جاءت به المعاجم اللغوية ، وتعني به ما يسميه النحالون ( بروبوليس ) ويُطلق عليه أحياناً ( صمغ النحل وغِراء النحل ) . . ومن إحترام المرء للغته أن يُراعي استخدام مفرداتها في مختلف شؤونه ، ما دام فيها الفصيح الذي يُعبّر به عما يريد ، وينأى به عن استخدام ألفاظ غريبة لا تمت إلى لغته بصلة . وفي أي من اللفظين ( إكْبِر و عِكْبِر ) ما يؤدي الغرض منه ، ويغني عن الحاجة إلى لفظ دخيل . . قد يمكن إستخدام (صمغ النحل أو غِراء النحل ) ولكن الأفضل والأسلم أن يُقال : ( إكْبِر أو عِكْبِر) وأن لا يقال بروبوليس .
• الزنبور البني : هو ما يُطلق عليه ( الزنبور الأحمر ) والزنبور الشرقي وزنبور البلح ، ولا يُعلم كيف غلبت عليه صفة ( الأحمر ) وليس فيه عضو واحد يحمل هذه الصفة ، في الوقت الذي صبغ فيه اللون البني سائر جسمه ما عدا قليلاً من أصفر واسود . . فما هي الحكمة من وراء هذه التسمية غير الدقيقة ؟ ولماذا لم يُطلق عليه ( الزنبور البني ) الإسم الذي ينطبق عليه حقّاً ، وتسمى الأشياء بمسمياتها ؟ . . . إذاً فقل ( الزنبور البني والزنبور الشرقي وزنبور البلح ) ولا تقل ( الزنبور الأحمر )
رسالة سريعة:
انشئ حساب جديد او سجل دخول لكى تستطيع الرد
يجب ان تمتلك عضوية لتستطيع الرد.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 22, 2016 10:00 am من طرف Admin
» المجموعه مصريه للمحاسبه و المراجعه قطاع التدريب و التوظيف
الجمعة مارس 27, 2015 10:30 am من طرف eman egaa10
» Egaa GROUP للمحاسبة والمراجعة
الثلاثاء مارس 24, 2015 8:29 am من طرف eman egaa10
» EGPTAIN GROUP للمحاسبة والمراجعة
الأحد مارس 22, 2015 5:34 pm من طرف ايجا عباسية
» الغاز مضحكة جدا------
الجمعة ديسمبر 26, 2014 9:55 pm من طرف conan595
» الغاز يلا تفضلوا---
الجمعة ديسمبر 26, 2014 9:54 pm من طرف conan595
» ألغاز وحلول رائعة
الجمعة ديسمبر 26, 2014 9:29 pm من طرف conan595
» لغز صعب صعب لايدخله الاغبياء فقط للاذكياء
الجمعة ديسمبر 26, 2014 9:27 pm من طرف conan595
» الغاز نحوية.... من النابغة
الجمعة ديسمبر 26, 2014 9:26 pm من طرف conan595